أولمب سبورت نيوترشن - تيستوكسيد تيستو للرجال

• يحتوي على المكون الأكثر ابتكارًا، وهو مستخلص أشواغاندا المعياري الحاصل على براءة اختراع (KSM-66).
• يزيد (KSM-66) من مستويات الهرمون اللوتيني (LH) وهرمون التستوستيرون وكذلك يحسن صحة الحيوانات المنوية.
• له تأثير إيجابي على مستوى هرمون التستوستيرون الحر الفعلي في الجسم.

نحن نرفع مستوى المحترفين من خلال تركيب منتجات قوية المفعول. اتخذنا نهجًا جديدًا لإنتاج معززات التستوستيرون (تي-بوستر)، وهو مستحضر له تأثير إيجابي على المستوى الفعلي لهرمون التستوستيرون الحر في الجسم، واخترنا حلولًا متآزرة مجربة معززة بأحدث المواد الفعالة. إن هذه الآلية لا تعتمد فقط على زيادة إنتاج هرمون التستوستيرون فقط، ولكن أيضًا على زيادة كميته بالشكل الحر في مجرى الدم إلى الحد الأقصى أيضًا، وهذه هي الطريقة التي أنشأنا بها تركيبة المكونين النشطين مجتمعين في صيغتين: تيستو جينيريشن وبرو أكتيفيشن بليند.

إن المادة الأكثر ابتكارًا المستخدمة في تيستوكسيد™ هي مستخلص جذر الأشواغاندا المعياري الحاصل على براءة اختراع (KSM-66). وقد استغرق المختصون من شركة إكزوريال بيوميد 14 عامًا لتطوير عملية استخلاص هذه المادة، حتى وجدوا أخيرًا الطريقة المثالية.

تزيد مادة (KSM-66) من مستوى الهرمون اللوتيني والتستوستيرون وتُحسن السائل المنوي

تشير الأبحاث العلمية إلى أن مادة (KSM-66) تساعد في علاج العقم، ولها تأثير إيجابي على المظهر الهرموني لجسم الذكر. خلال تجربتها، تم فحص المتطوعين من حيث معايير السائل المنوي ومستوى الهرمونات في المصل بعد 90 يومًا من تناول 675 ملغ من (KSM-66) ثلاث مرات يوميًا. وقد لوحظ في المجموعة التي تناولت (KSM-66)، أن مستوى الهرمونات تحسن كما يلي: ارتفع مستوى هرمون التستوستيرون بنسبة 17٪ ، وارتفع مستوى الهرمون اللوتيني (LH) بنسبة 35٪ إن الهرمون اللوتيني (LH) مسؤول عن الأداء السليم لخلايا لايديغ البينية التي تنتج هرمون التستوستيرون لدى الرجال. علاوة على ذلك، أظهرت المجموعة التي تناولت (KSM-66) زيادة بنسبة 167٪ في كمية الحيوانات المنوية في السائل المنوي، وزيادة بنسبة 53٪ في حجم السائل المنوي، وزيادة بنسبة 57٪ في حركة الحيوانات المنوية. ومقارنة بالمجموعة التي لم تتناول هذه المادة، لم تتحقق هذه النتائج.

تزيد مادة (KSM-66) من كتلة الجسم العضلية الخالية من الدهون وتسرع تجديد الخلايا بعد التمرين

تمت دراسة فعالية مادة (KSM-66) في هذا الجانب في تجربة عشوائية عمياء وكان عدد المشاركين فيها 50 شابًا مارسوا تمارين القوة بانتظام، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين، حيث تناولت المجموعة الأولى (مكونة من 25 شخص) دواءً وهميًا، بينما أخذت المجموعة الأخرى (مكونة من 25 شخص) 300 ملغ من مادة (KSM-66) مرتين يوميًا لمدة ثمانية أسابيع.

أدى تناول (KSM-66) إلى تحسين قوة العضلات وحجمها بشكل كبير، وتقليل كمية الأنسجة الدهنية، كما أدى إلى تسريع معدل تجديد الخلايا بعد التمرين الذي تم تقييمه على أساس الانخفاض في مستوى الكرياتين كيناز (CK) في مجرى الدم، وهو إنزيم موجود في العضلات يرتفع مستواه في مجرى الدم أثناء الأمراض المتعلقة بتلف العضلات.

تخفض مادة (KSM-66) مستويات الكورتيزول والتوتر

أظهرت التجربة العشوائية العمياء على 64 شخصًا بأن مادة (KSM-66) تحسن بشكل آمن وفعال مقاومة الإجهاد، وبالتالي تزيد من جودة حياة الفرد. وقد تم اختبار فعالية استخدام مادة (KSM-66) بعد 60 يومًا من تناول 300 ملغ مرتين في اليوم.

لقد نتج عن تناول مادة (KSM-66) لمدة 60 يومًا انخفاض مستوى الإجهاد المقيَّم باستخدام استبيان PSS (مقياس الإجهاد المدرك) بنسبة 44٪، وتقليل عدد النقاط التي تم الحصول عليها في اختبار GHQ-28، وهو دليل على تحسين الصحة النفسية. كان الاستبيان الأخير هو استبيان DASS، وهو مقياس الاكتئاب والقلق والتوتر. وفي المجموعة التي تناولت مادة (KSM-66) أظهرت النتائج التي تم الحصول عليها لكل من هذه المكونات انخفاضًا.

كما تمت دراسة تأثير مادة (KSM-66) على مستوى الكورتيزول، وقد كان لدى المجموعتين مستوى أولي مماثل من الكورتيزول. بعد 60 يومًا من تناول KSM-66 كان هناك انخفاض في مستوى الكورتيزول بنسبة 27.9٪ في المجموعة الأولى، بينما كان الانخفاض في المجموعة الثانية 7.9٪ فقط.

تيستوكسيد™ - تيستو جينيريشن:

إن د-حمض الأسبارتيك (DAA) الذي تم اختباره سريريًا والذي يوجد بشكل طبيعي في خلايا الغدد الصماء والغدد الكظرية والبنكرياس والغدة الدرقية والغدة النخامية والخصيتين. تم وصف مشاركة (DAA) في الآليات التي تنظم إنتاج هرمون التستوستيرون التي تدعم تطوير كتلة العضلات فقط في السنوات الأخيرة، حيث لوحظ أن حمض الأسبارتيك يطلق هرمون الغدد التناسلية (GnRH) من تحت المهاد (الهايبوثلاموس) والهرمون اللوتيني (LH) وهرمون النمو (GH) من الغدة النخامية، وهرمون التستوستيرون من الخصيتين.

في عام 2009 أجريت دراسات حللت تأثير د-حمض الأسبارتيك (DAA) (3.12 غ / يوم) على مستويات هرمون التستوستيرون والهرمون اللوتيني (LH) لدى الرجال الأصحاء، واستمرت التجربة لمدة 12 يومًا ورصدت بوضوح فعالية د-حمض الأسبارتيك (DAA) موضوع الاختبار. وأظهرت النتائج بأن مستوى هرمون التستوستيرون ارتفع بنسبة 43٪ وارتفع الهرمون اللوتيني (LH) بنسبة 33٪. علاوة على ذلك، لوحظ ارتفاع مستويات الهرمون اللوتيني (LH) وهرمون التستوستيرون حتى بعد التوقف عن تناول مكملات حمض الأسبارتيك، بينما في المجموعة التي تناولت الدواء الوهمي، لم تكن هناك تغييرات كبيرة.

تم تحقيق هذه التأثيرات افعالة بجرعة يومية من د-حمض الأسبارتيك (DAA)  تبلغ 3.12 غ. وقد خطت شركة أوليمب سبورت نيوترشن® خطوة إلى الأمام من خلال تقديم جرعة يومية من 3200 ملغ من د-حمض الأسبارتيك (DAA) الصيدلاني للأشخاص ذوي المتطلبات العالية والذين يسعون جاهدين لتحسين كمية ونوعية كتلة العضلات بالإضافة إلى الأداء البدني.

مستخلص الشوفان الشائع المعياري الذي يحتوي على 7٪ من مركبات الفلافونويد

أثبتت لنا التقارير العلمية بأن الفلافونات لها التأثير الأقوى لجميع مركبات الفلافونويد النباتية من حيث تثبيط نشاط الأروماتاز. إن خفض نشاط هذا الإنزيم يسمح للرجال بتجنب الآثار غير المرغوب بها من زيادة مستويات هرمون الاستروجين في أجسامهم، وهذا مفيد بشكل خاص للأشخاص المعرضين للإصابة بمثل هذه الحالات التي يمكن أن تؤدي إلى التثدي، أي تراكم الدهون حول البطن والفخذين، والتراكم المفرط للماء في الجسم، والاختلالات الجنسية. كما أثبتت أبحاث أخرى بأن المواد الموجودة في الشوفان تزيد في نفس الوقت من إنتاج هرمون التستوستيرون، بالإضافة إلى أنه يساهم في تقوية الجسم بشكل عام، ويشمل ذلك زيادة القدرات البدنية وزيادة مقاومة الإجهاد النفسي.

إن ترانس-ريسفيراترول الموجود في مستخلص قشر العنب يساعد في الحفاظ على الأداء السليم لجهاز الدورة الدموية، ويبطئ عملية الشيخوخة، ويعتبر حاليًا أفضل مضاد للأكسدة (مضاد للشيخوخة) في العالم، فهو يقوي الجهاز العصبي والمناعة، ويحسن بطانة الأوعية الدموية عن طريق زيادة مرونتها، ويمنع تطور التهاب الأوعية الدموية وبالتالي يمنع تصلب الشرايين، ويقلل من الآثار غير المرغوب فيها للإستراديول (يظهر نشاط مثبط للأروماتيز)، ويثبط معدل تكسير الكولاجين في الجلد والأوتار والأربطة في المفاصل، وله تأثير إيجابي على تجديد المفاصل. ومن أجل تحقيق الاستفادة من الإمكانات الكاملة لهذا المركب، يجب تناوله مع مركبات الفلافونويد الأخرى التي تزيد من توافره البيولوجي ومستوى نشاطه.

خلاصة جذر الماكا والحلبة 

إن جذر الماكا يساعد في الحفاظ على النشاط الجنسي الطبيعي والطاقة، كما أنه يدعم النشاط البدني والعقلي. ولاستكمال هذه الخصائص، أضفنا مستخلص الحلبة الذي يحتوي على مواد فعالة معروفة بخصائصها المضادة للأكسدة التي تدعم الجهاز المناعي.

الزنك (مخلب حمض أميني ألبيون)

إن الزنك ضروري للتوليف السليم للبروتين والانقسام السليم للخلايا. بالإضافة إلى ذلك، فهو يساعد في الحفاظ على مستوى هرمون التستوستيرون المناسب في مجرى الدم، ويساعد في الحفاظ على الخصوبة المناسبة والوظائف الإنجابية.

تيستوكسيد™ - برو أكتيفيشن بليند

يحتوي مستخلص روزروت (الجذر الذهبي) على خصائص تكيفية تحمي الجسم أثناء النشاط البدني من خلال معالجة الشعور بالتعب، وزيادة الكفاءة البدنية للجسم، وزيادة مقاومة الإجهاد العقلي والبدني، بالإضافة إلى تحفيز الجهاز العصبي الذي يحسن الحالة العقلية للفرد.

أستراجين ™ (مزيج حاصل على براءة اختراع من المستخلصات: باناكس نوتوجينسنغ والأستراغالوس الغشائي)

يحسن معدل الامتصاص والتمثيل الغذائي للمواد الغذائية الكبيرة.

مستخلص التوت بخمس نكهات

يحسن قدرة الجسم على تحمل الإجهاد، وبالتالي يساعد في الحفاظ على التوازن الداخلي للجسم. كما أنه يعمل كمضاد ممتاز للأكسدة، مما يقلل بشكل فعال من مستوى الجذور الحرة.

مستخلص الفلفل الأسود المعياري يحتوي على 95٪ بيبيرين 

له خصائص مضادة للأكسدة، وبفضل خصائصه المضادة للبكتيريا والمضادة للالتهابات فإنه يدعم الجهاز المناعي.

حان الوقت للحصول على تيستوكسيد™ - السلاح الجديد في المعركة لزيادة مستوى التستوستيرون!

إن ماركة ميغا كابسولز® هي ملكية صناعية لمختبرات أوليمب، نحن ركبناها أولاً!

إن ميغا كابس و ميغا كابسولز هما علامتان تجاريتان مسجلتان لأول مرة لصالح مختبرات أوليمب في مكتب براءات الاختراع البولندي، في الأعوام من 2004 و 2006 على التوالي. بالإضافة إلى ذلك، تم تقديم علامة ميغا كابس للملكية الدولية في 26 دولة في جميع أنحاء العالم، وقد تم تسجيلها حتى الآن في 17 دولة. كما تم تقديم علامات الكلمات والعلامات التصويرية ميغا كابس و ميغا كابسولز® للتسجيل الدولي في العديد من البلدان، خارج أوروبا أيضًا.

 أوليمب ميغا كابس / ميغا كابسولز® - الأول ، الأصلي ، الوحيد!

تناول كبسولة واحدة مرتين في اليوم خلال الوجبات. 

تحذيرات:

• هذا المنتج غير مناسب للأطفال والشباب والنساء الحوامل والمرضعات.
• لا تستخدم المنتج إذا كنت شديد الحساسية تجاه أي من مكوناته.
• يوصى بالمنتج للبالغين كمكمل غذائي. 
• يُحفظ بعيداً عن متناول الأطفال.
• لا تتجاوز الحصة اليومية الموصى بها.
• يجب أن لا تعتبر المكملات الغذائي بديلاً عن النظام الغذائي المتنوع والمتوازن.
• يُنصح باتباع حمية غذائية متوازنة ونمط حياة صحي.